The Fact About دور الضحية That No One Is Suggesting



كما يفضل الشخص لاعب دور الضحية الهروب أو التظاهر بالضعف على أن يواجه الآخرين بحزم أو يضع حدودًا واضحة.

الانتقام أو الضغط النفسي: في بعض الحالات، يلعب الأشخاص دور الضحية كوسيلة لمحاولة جذب انتباه الآخرين أو الحصول على دعمهم عندما يكون لديهم أجندة خفية مثل الانتقام أو ممارسة الضغط النفسي على الآخرين.

تجارب الطفولة: النشأة في بيئة يُشعر فيها الطفل بالضعف أو القهر أو التهميش تجعله يطور هذا الدور كوسيلة للحماية.

الكثير مننا قد يتعرض للعديد من الصعوبات والتعقيدات، وتختلف طرق تعاملنا معها، فيستطيع البعض تخطيها بينما يغرق البعض فيها ولا يتوقف الأمر على هذا، بل أنه يستغل هذه التعقيدات ليلقي باللوم على غيره ويبدأ بلعب دور الضحية ، ويعلن سخطه وغضبه على حياته وعلى جميع من حوله، فماذا تعرف عن متقمصي دور الضحية؟

حيث أثبت العلاج المعرفي السلوكي فاعليته في علاج الكثير من الحالات التي تعاني من عقلية الضحية ولا يستطيعون تخطي أو التوقف ع هذا الأمر الذي وضعوا فيه بشكل أو بآخر.

اقرأ أيضاً: تعزيز الثقة بالنفس: طريقك للنجاح يبدأ من بناء ثقتك بنفسك

النظرة التشاؤمية للحياة: يرى كل المواقف من زاوية سلبية، ويعتقد شاهد المزيد أن العالم دائمًا ضده. مما يحرمه من الشعور بالرضا أو السعادة الحقيقية.

 ولهذا السبب يلجأ إلى المبالغة أو الكذب العاطفي للحصول على ما يريد دون صدام مباشر.

يفقد الشخص ثقته بنفسه وبقدرته على اتخاذ قرارات أو التأثير في محيطه.

يعتقد صاحب عقلية الضحية أن الأسوأ لم يحدث بعد لكنه يحيط به (مواقع التواصل)

 بهذه الطريقة، يظهرون بمظهر البريء المظلوم الذي لا علاقة له بما حدث.

طلب الدعم: أحيانًا، يحتاج الإنسان إلى معالج نفسي لمساعدته على تفكيك هذا النمط المتجذّر.

في النهاية، لا يمكن أن نكون أحرارًا ما دمنا نقف في الزاوية ننتظر من ينقذنا.

ما هي سيكولوجية دور الضحية وصفاته؟ أولا: عدم تحمل مسؤولية حياته

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *